أهل الفن

شخص يستولي على صفحات وقنوات شيرين عبدالوهاب الرسمية وتقدم بلاغًا ضده

قام شخص يدعي محمد .أ.م بالإستيلاء على صفحات ششرين عبدالوهاب الرسمية على مواقع التواصل الإجتماعي وأيضًا قناتها على اليوتيوب، وتم ذلك بدون علم أو موافقة منها بجانب إلى أنه يقوم بنشر العديد من أعمالها الغنائية على هذه المواقع والتربح منها، لهذا قد قدمت الفنانة شيرين عبدالواهاب ببلاغ إلى النائب العام يحمل رقم 50638 ضد هذا الشخص.

محامي شيرين عبدالواهب يقدم بلاغًا للنائب العام

قام محامي النجمة “شيرين عبدالواهاب” بتقديم بلاغ للنائب العام وجاءت تفاصيل هذا البيان كالآتي: أن المشكو في حقه قام بالاستيلاء على جميع مواقعها الإلكترونية ومنها من إستغلال لتلك المواقع، كما قام بنشر الأغاني الخاصة بها في ابهام لجميع المشاهدين أنها هي التي تقوم بالنشر على هذه المواقع، وذلك دون الحصول منها على تصريح مما سبب لها اضرارًا جسيمة وقضي في إحدى المرات بالتعويض ضد الشاكي لقيام المشكو في حقه بنشر أغاني تخص تعاقد شيرين مع شركة ما، والادهي من ذلك أصبح المشكو في حقه المسيطر على قناتها بموقع اليوتيوب حتى أنها لا تستطيع التعامل نهائيًا مع الموقع.

كما أضاف البلاغ الذي قدم للنائب العام أن المشكو في حقه قام بالتعاقد مع شركة أنغامي وقام بنشر أغنية “بحلفلك” بدون الحصول على موافقة منها، كما قام بالتعاقد مع موقع “spotify” بدون الحصول على إذن منها أيضًا ومن المواقع التي استولى عليها قناتها باليوتيوب التي يقوم بنشر الأغاني عليها بدون موافقتها ويقوم بالحصول على الإيرادات الناتجة من نشر هذه الاغاني لنفسه، بالإضافة إلى استيلائه على مواقع فيس بوك وتويتر انستجرام وتيك توك الخاصة بها، كما يمنعها من نشر أو تنزيل أغنياتها والترويج لحفلاتها عبر هذه المواقع.

كما أشار محامي النجمة شيرين عبدالوهاب أن الشخص المشكو في حقه قد إستولى على الصفحة الرسمية للنجمة شيرين عبدالوهاب وقام أيضًا بنشر أغنية “عم القماص” عليها بدون موافقتها.

محامي شيرين عبدالوهاب يطالب بإتخاذ الإجراءات القانونية

كما طالب المستشار القانوني للنجمة “شيرين عبدالوهاب” النائب العام بالتفضل بالإطلاع وإتخاذ اللازم قانونًا ضد هذا الشخص للمحاكم الجنائية وذلك بتهمة الأعتداء على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات والإستيلاء على المواقع الرسمية الخاصة بالنجمة شيرين بدون علمها أو موافقة منها والتربح من ذلك الإستيلاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى